الميرمية أو المرمرية وتعرف بأسماء أخرى مثل مرامية، مرمية، قصعين، عيزقان، قويسة، شافية، النَّاعِمَة، شيالة، اسفاقس ،الفاقس، لِسَان الأُيُّل. ويسمى في المغرب بالسالمية ويسمى شجيرة بضم الجيم وكسر الشين.
(الاسم العلمي : Salvia officinalis)، وهو نوع نباتي يتبع جنس القصعين من فصيلة الشفوية.

تعرف الميرمية بأنها شجيرة دائمة الخضرة صيفا وشتاءا، واللون الأخضر هو ما يميز أوراقها مع قليل من اللون المائل إلى الرمادي، أوراقها تتميز بملمس ناعم كالقطيفة، وتتحول سيقانها إلى خشبية كلما تقدمت في العمر، وهي شجيرة معمرة، وأزهار هذه النبتة تكون صغيرة ولونها بنفسجي مائل إلى الزرقة، وتزهر في فصل الربيع وبداية فصل الصيف، لها رائحة قوية وحادة بعض الشيء.

تستعمل الميرمية كمادة مطهرة ومعطرة, وطاردة للغازات، ومخفضة للعرق، ومولدة للاستروجين الخافض لإنتاج حليب الثديين.
كما تستخدم ضد الالتهابات وضد تقلصات العضلات ومضادة لعدة أنواع من البكتيريا، كذلك فهي تستخدم كمقوية للأعصاب، كما أنها تستخدم كمنظمة للدورة الشهرية.

فوائد الميرمية واستخدامتها :

• تساعد الميرمية على خفض مستوى السكر في الدم.
• تعمل على تقوية الأعصاب وتهدئتها وتنبيهها.
• تساعد في تنشيط الرئة وتخفف الروماتيزم.
• تعتبر علاج جيد لعلاج قرح الفم الناتجة عن نزلات البرد.
• تساعد على التخلص من أوجاع الدورة الشهرية وآلامها.
• تنظّم أوقات الحيض وحالات انقطاع الطمث.
• مدرة للبول، وتنظم الحيض، وتخفف التشنجات.
• تقلل من التعرّق.
• تعالج رخاوة الأسنان ونزيف اللثة، كما تساعد على تبييض الأسنان.
• مفيدة للنساء اللواتي يعانين من العقم، وكذلك النساء اللواتي يعانين من الإفرازات المهبلية.
• تفيد في التخلّص من الالتهابات الجلدية.
• تساعد في علاج الزهايمر وتقوية الذاكرة.
• تعالج السعال الجاف.
• تعمل على تنظيف الرحم وحمايته من الالتهابات، وتنشّط المبايض لدى المرأة.
• يعالج مستحلب الميرمية الحكة حول الاعضاء التناسلية.
• تستخدم كمطهّرة ومعطّرة وطاردة للغازات.
• الغرغرة و المضمضة بمغلي الميرمية يعالج تقيح اللثة و التهاب اللوزتين وتقرحهما.
• يساعد مستحلب الميرمية في علاج الشلل الدماغي.
• تستخدم ضد الالتهابات وتقلّصات العضلات.
• مضادة لعدة أنواع من البكتيريا.
• تساعد على تخفيف الوزن والتخلص من الدهون.
• تقي من السرطانات.
• تستعمل كمقويّة لمادة اللاستروجين الخافضة لإنتاج حليب الثديين.
• تساعد على تقوية وتحفيز جهاز المناعة.
• تساعد على التخلص من عوامل الأكسدة.
• تساعد على التخلص من الاسهال.
• تعالج أمراض الرشح والانفلونزا، وكذلك النزلات الصدرية والربو والحساسية.
• تحتوي على نسبة عالية من الفيتامينات والمعادن، تساعد على تحفيز جهاز المناعة والوقاية من العدوى.
• تستخدم كحُقن مهبلية لإنعاش المهبل وتطهيره، وللتخلّص من الالتهابات.
• تُستعمل أوراق المرميّة بدل معجون الأسنان لتقوية اللثة، ومنع التسوس.

كل 100 جرام من الميرمية يحتوي على :

• 315 سعر حراري
• 60.73 جرام كربوهيدرات
• 10.63 جرام بروتين
• 40.3 جرام ألياف
• 5.72 مجم نسيان
• 0.336 مجم ريبوفلافين
• 5900 مجم فيتامين A
• 32.4 مجم فيتامين C
• 7.48 مجم فيتامين E
• 1714 مكجم فيتامين K
• 11 مجم صديوم
• 1070 مجم بوتاسيوم
• 1652 مجم كالسيوم
• 28.12 مجم حديد
• 428 مجم ماغنسيوم
• 4.7 مجم زنك
• 3485 مكجم بيتاكاروتين
• 1865 مكجم لوتين-زياكسانثين

الأعراض الجانبية للمرمية وبعض أضرارها ومحاذير استعمالها :

• ينصح بعدم شرب الميرمية للنساء الحوامل في أثناء اشهر الحمل، لاحتواءه على مستحضرات كيميائية تساعد في إنزال الطمث.
• – الأستخدام المفرط للميرمية يتسبب في التهابات الأعصاب والتشنجات التي قد تتسبب في الوفاة.
• يحظر استخدام الميرمية لمرضى الصرع أو المصابين بالتشنجات.
• يحظر استخدام الميرمية للأطفال الذين تقل أعمارهم عن 12 سنه.
• – يجب الحذر عند تناول مرضى السكري للمريمية لأنها قد تسبب انخفاض حاد في مستوى السكر في الدم.
• يجب الحذر عند تناولها لمرضى ارتفاع الضغط لأنها قد يستبب في ارتفاع مفاجئ في الضغط.
• لا تشرب الميرمية ساخنة بل ينصح بان تكون فاترا.

The post الميرمية أو المرمرية .. استخداماتها وفوائدها الطبية appeared first on ويكي عربي.

مع اقتراب فصل الشتاء ووقوع الكثيرين فريسة لنزلات البرد المزعجة، تنصحك أحدث الأبحاث الطبية بأهمية الإكثار من تناول الكاري والبهارات الحارة للوقاية من هذه النزلات المؤرقة.

 
قد تبدو وصفة قديمة أو إحدي الوصفات الشعبية للتداوى والتحصين ضد نزلات الأنفلونزا، إلا أنها أحدث ما توصلت إليه الأبحاث الطبية في هذا الصدد، حيث يلعب الكاري والبهارات الحارة دورا في معالجة التهابات الحلق.
 
وتكشف الأبحاث الطبية التي أجريت في هذا الصدد، أن جذور العرق سوس وعصير العنب الساخن، تعد أحد الخيارات الهامة في علاج نزلات البرد والتهابات الحلق على نطاق واسع.
 
وقال البروفيسور “رون أكليس” رئيس قسم “نزلات البرد “بجامعة “كاردييف”البريطانية، أن تناول الكاري الأحمر الحار يضمن إسالة اللعاب، مما يساعد بصورة كبيرة على تقليل أعراض السعال المصاحب لالتهابات الحلق، طبقاً لما ورد بوكالة “أنباء الشرق الأوسط”.
 
كما أشارت الأبحاث أن العديد من التوابل لها تأثرات مضادة للفيروسات، والتي يمكن أن تكون أيضا مفيدة في الوقاية من نزلات البرد، أو على أقل تقدير في علاجه في حال الإصابة بها.

The post أحدث الأبحاث الطبية: الكاري يعالج نزلات البرد!! appeared first on ويكي عربي.

حقائق قد لا تعرفها عن الأشجار:
 
• جذور الأشجار تثبت التربة وتمنع تآكلها.

 
• الأشجار توفر الغذاء والملجأ للحياة البرية.
 
• الأشجار تعزل الضجيج من خلال عملها كحاجز صوتي.
 
• الشجرة لا تصل لطاقتها القصوى من حفظ الكربون قبل 10 سنوات.
 
• الأشجار تخفض درجة الحرارة الجو بواسطة الماء المتبخر من أوراقها.
 
• الأشجار تبقي على هوائنا نقي بامتصاصها لثاني أكسيد الكربون وانتاجها للاوكسجين.
 
• الأشجار توفر الظل والمأوى، وتوفر تكاليف التبريد والتدفئة بما يعادل 2.1 مليار دولار سنوياً.
 
• الأشجار المزروعة في جنبات الطريق تتحكم في درجات التوهج والانعكاس الناتج عن حرارة الشمس.
 
• موت شجرة عمرها 70 عاماً يعني صعود 3 أطنان من الكربون إلى الغلاف الجوي كانت الشجرة تساهم في امتصاصها سنوياً.
 
• الأشجار تحسن من جودة المياه من خلال إبطاء وترشيح مياه الأمطار بالاضافة إلى حماية الطبقات الصخرية المائية وتجمعات المياه.
 
• في السنة الواحدة، فدان واحد من الاشجار يستطيع امتصاص كمية من ثاني اكسيد الكربون تعادل ماتنتجه سيارة قطعت 14000 كيلومتراً.
 
• الأشجار توفر الحماية من الهطول القوي والمباشر لمياه الأمطار والأمطار المتجمدة وموجات البرد، وتقلل من إمكانية حدوث العواصف والفيضانات.

The post حقائق قد لا تعرفها عن الأشجار appeared first on ويكي عربي.